ders 8
DERS – 8. GENEL KÜLTÜR
الدَّرْسُ الثَّامنُ- الثَّقَافَةُ العَامَّةُ
KONU: Derslerimiz hakkındaki İzlenimlerimiz.
الموضوع: إنْطِبَاَعاتُنَا حَوْلَ دُرُوسِنَا
ÖĞRETMENİN AÇIŞ KONUŞMASI:
أيها الإخوةُ والأخوات،
السلامَ عليكم ورحمة اللهِ وبركاتُهُ وبعد،
فإنَّ التِّلْميذَ لَمْ يَكُنْ علَى شَيْئٍ من العلمِ حَوْلَ مَنْهَجِ تَدْرِيسِ اللغةِ العربيةِ في تُركِيَا إلَى الماضِي القرِيبِ. ولِذَلِكَ لَمْ يَكُنْ فِي وُسْعِهِ أنْ يَطَّلِعَ عَلِى سَلْبِيَّاتِ طَرِيقَةِ التَّدْرِيسِ المُتُخَلِّفةِ.
لَقَدْ كَانَ المْمَنْهَجُ الْقَدِيمُ يَتَّسِمُ بِعُيُوبٍ يُؤَدِّي إِلَى مَشَاكِلَ عَظِيمَةٍ فِي حَيَاةِ التِّلْمِيذِ. ومِن أكْبَرِ هّذِهِ العُيُوبِ وأَبْشَعِها، أنَّ المُدَرِّسِينَ أنْفُسَهُم كَانُوا عَاجِزِينَ عَنِ النُّطْقِ بِالْعَرَبِيَّةِ، فَكَيْفَ بِهِم أَنْ يُعَلِّمُوا غَيْرَهُم!
هذا وَمِنْ أَهَمِّ عُيُوبِ ذَلِكَ الْمَنْهَجِ، إنّه كَانَ يَعْتَمِدُ علِى قِرَاءَةِ كُتُبِ الْقَوَاعِدِ فَحَسْبُ، دُونَ الْكِتابَةِ والْحِوَارِ. وَلِهذَا، كَانَ الطَّالِبُ هُوَ الآخَرَ عَاجِزًا عن النُّطْقِ بالْعَرَبِيَّةِ علَى مدى أَيَّامِ دِرَاسَتِهِ وَحتَّى تَخَرُّجِهِ.
وَالآنَ سَنَقُومُ بِترجَمَةِ جُمَلٍ تُرْكِيَّةٍ إلى العَرَبِيَّةِ تُعَبِّرُ عن انْطِبَاعَاتِ الطَّالِبِ حَولَ مَنْهَجِنَا الْحَدِيثِ.
1. Arapça’yı bilimsel ve sağlam bir yöntemle öğreniyoruz.
نتعلّم اللغةَ العربيةَ بأسلوبٍ علميٍّ متينٍ.
2. Yolumuz (yöntemimiz) eski yollardan (yöntemlerden) farklıdır.
منهجُنا يختلِفُ عن المناهج القديمةِ.
3. Klasik yöntemde görev, sarf ve nahw kurallarını ezberlemekle sınırlıydı.
في المنهج القديم، كانت المهمّةُ تقتصرُ على حفظِ قواعِدِ الصّرفِ والنّحوِ.
4. Şimdi ise her şeyi öğreniyoruz; farklı mevzular okuyoruz.
أمّا الآن، نتعلّمُ كلَّ شئٍ، وندرُسُ موادَّ مُختَلِفةً.
5. Çeşitli konular ele alıyoruz.
نتناولُ موضوعاتٍ متنوِّعةً.
6. Bazı derslerimizde tarih, bazısında coğrafya, bazısında ise biyoloji okuyoruz.
في بعضِ حِصَصِنا ندرس التاريخَ، وفي بعضِها ندرس الجوغرافيا، وفي
بعضِها ندرس الأحياءَ.
7. Ele aldığımız ilimler çoktur.
العلومُ التي نتناولُها كثيرةٌ.
8. Matematik, geometri, sosyoloji, sağlık, felsefe, mantık ve sair gibi...
كالحسابِ والهندسةِ والاجتماعِ والصّحّةِ والفلسفةِ والمنطِقِ إلخ.
9. Yöntemimiz, Türkçe’den Arapça’ya tercümeye dayanır.
تعتمِدُ أسلوبُنا على الترجمةِ من التركيةِ إلى العربيةِ.
10. Okuduklarımızdan bir şey ezberlemiyoruz; fakat çok yazıyoruz, çok okuyor ve çok diyalog kuruyoruz.
نحن لا نحفظُ شيئًا مما نقرأُهُ، ولكن نكتُبُ، ونُكثِرُ من القراءَةِ والحوارِ.
11. Hocamız bizimle Arapça konuşuyor.
أستاذُنا يكَلِّمُنا باللغةِ العربيةِ.
12. Ve bizden de Arapça cevap vermemizi istiyor.
ويطلُبُ منًّا أنْ نُجِيبَهُ بالعربيةِ أيضًا.
13. Şimdilik, Arapça ifade edememe sıkıntısını çekiyoruz.
نعاني عجزًا في التعبيرِ بالعربيةِ في الوقت الراهنِ.
14. Çünkü henüz baştayız.
لأنّنا ما زلنا في البدايةِ.
15. Fakat hocamızın gözetim ve denetimi altında çok alıştırma yapıyoruz.:
ولكن نُكثِرُ من التمريناتِ تحتَ إشرافِ ومراقبةِ أستاذِنا.
16. Görevimiz, genelde Türkçe kurulmuş cümleleri Arapça’ya çevirmekle sınırlıdır.
مهمّتُنا تقتصِرُ غالبًا على نقلِ جُمَلٍ صِيغَتْ باللغةِ التركيةِ، إلى العربيةِ.
17. Bu yolla iki dilin karakterini tanımaya çalışıyoruz.
وبهذه الطريقةِ نحاولُ أن نتعرَّفَ على طبيعةِ اللغتينِ.
18. Umarız Arapça’nın karakteri hakkında geniş bilgi kazanırız.
نأمَلُ أن نكتسِبَ معرفةً واسِعةً حولَ طبيعةِ اللغةِ العربيةِ.
19. Çünkü Arapça ve Türkçe, karakter bakımından çok farklıdırlar.
لأنّ اللُّغتين التركيةَ والعربيةَ، تختلِفانِ في الطَّبيعةِ اختلافًا كبيرًا.
20. Bu ise, öğrencinin önüne çıkan sorunların en büyük kısmının kaynağıdır.
وهذا هو مصدرُ مُعْظَمِ الْمَشَاكِلِ التي تعترِضُ سبيلَ المُتَعَلِّمِ.
CÜMLELERİN METNE DÖNÜŞTÜRÜLMÜŞ ŞEKLİ:
نتعلّم اللغةَ العربيةَ بأسلوبٍ علميٍّ متينٍ. منهجُنا تختلِفُ عن المناهج القديمةِ. في المنهج القديم، كانتْ الْمُهِمَّةُ تقتصرُ على حفظِ قواعِدِ الصّرفِ والنّحو.ِ أمّا الآن، نتعلّمُ كلَّ شئٍ، وندرُسُ موادَّ مُختَلِفةً. نتناولُ موضوعاتٍ متنوِّعةً. في بعضِ حِصَصِنا ندرس التاريخَ، وفي بعضِها ندرس الجوغرافيا، وفي بعضِها ندرس الأحياءَ. العلومُ التي نتناولُها كثيرةٌ. كالحسابِ والهندسةِ والاجتماعِ والصّحّةِ والفلسفةِ والمنطِقِ إلخ. تعتمِدُ أسلوبُنا على الترجمةِ من التركيةِ إلى العربيةِ. نحن لا نحفظُ شيئًا مما نقرأُهُ، ولكن نكتُبُ، ونُكثِرُ من القراءَةِ والحوارِ. أستاذُنا يكَلِّمُنا باللغةِ العربيةِ. ويطلُبُ منًّا أن نُجِيبَهُ بالعربيةِ أيضًا. نعاني عجزًا في التعبيرِ بالعربيةِ في الوقت الراهنِ. لأنّنا ما زلنا في البدايةِ. ولكن نُكثِرُ من التمريناتِ تحتَ إشرافِ ومراقبةِ أستاذِنا. مهمّتُنا تقتصِرُ غالبًا على نقلِ جُمَلٍ صِيغَتْ باللغةِ التركيةِ، إلى العربيةِ. وبهذه الطريقةِ نحاولُ أن نتعرَّفَ على طبيعةِ اللغتينِ. نأمَل أن نكتسِبَ معرفةً واسِعةً حولَ طبيعةِ اللغةِ العربيةِ. لأنّ اللغتين التركيةَ والعربيةَ، تختلِفانِ في الطبيعةِ اختلافًا كبيرًا. وهذا هو مصدرُ مُعْظَمِِ الْمَشَاكِلِِ التي تعترِضُ سبيل
المُتَعَلِّم.ِ
***